ويأتي طرح القطع المحددة في هذا المخطط التي قد تصل 600 قطعه أرض، متنوعة الاستخدام من سكنية وتجارية وخدمية في أنحاء متفرقة من المخطط، في وقت يشهد فيه السوق العقاري أول وأهم مراحل النضج، التي تمثلت ببرامج دعم حكومي هامة للأفراد والمطورين العقاريين، إضافة إلى أن المخطط في الأساس يقع في أهم مناطق النمو الاستثماري العقاري، ويتميز أيضا بأنه مخطط متنوع الاستخدام سكني، وسكني تجاري، واستثماري، وكذلك بموقعه الفريد المرتبط بمجموعة من الطرق الشريانية.

وقال المهندس عبدالهادي الرشيدي المدير العام للشركة إن المخطط يتميز بموقعه الاستراتيجي وحيث لا يبعد عن الحرم المكي الشريف سوى 4 كيلو مترات تقريباً ويقع على طريق ام القرى المؤدي الى الحرم، كما انه يخترق المخطط الطريق الدائري الثالث (الطريق السريع الأول المرتبط بمنطقة الحرم مباشرة) وأيضا يقع على طريق مكة جدة القديم.

وأوضح ايضاً ان المخطط تحيط به الاحياء الراقية والمراكز التجارية والخدمية والشوارع التجارية المعروفة مثل شارع الستين وشارع أم القرى وطريق الملك عبدالعزيز الموازي وقربه من محطة قطار الحرمين الرئيسة ومقابل مخطط ربوة مكة وإسكان مكة.

وأضاف المهندس الرشيدي انه تم البناء على العديد من الأراضي بالمخطط وهي مأهولة بالسكان وبه كافة الخدمات، مشيرا الى انه يضم شوارع داخلية فسيحة (15متراً ،20متراً، 25متراً، 30متراً، 50متراً) وتبلغ متوسط مساحات القطع بين 500 م2 الى 1000 م2، لافتا الى ان نظام البناء الداخلي عمائر 4 أدوار وملحق اما على الشوارع الرئيسية والارتفاعات فهي وفق نظام المحاور 8، 10، 12 دوراً. وان نسبة البناء تقدر بحوالي 65% في الدور الأرضي و75 % في الأدوار المتكررة، مشيراً الى أن المخطط تتوفر فيه جميع الخدمات من: كهرباء، ماء، هاتف، صرف صحي وسفلتة وإنارة.

وبين المهندس الرشيدي ان المخطط فيه العديد من المرافق الخدمية من مساجد، مدارس، مراكز تجارية، مستوصف، مرافق حكومية، مواقف سيارات، واعتبر المهندس الرشيدي أن الطرح للمخطط يأتي تلبية لطلبات كثير من المستثمرين والافراد الراغبين في الاستفادة من السكن.

ويأتي طرح القطع المحددة في هذا المخطط التي قد تصل 600 قطعة أرض، متنوعة الاستخدام من سكنية وتجارية وخدمية في أنحاء متفرقة من المخطط، في وقت يشهد فيه السوق العقاري أول وأهم مراحل النضج، التي تمثلت ببرامج دعم حكومي هامة للأفراد والمطورين العقاريين، إضافة إلى أن المخطط في الأساس يقع في أهم مناطق النمو الاستثماري العقاري، ويتميز أيضًا بأنه مخطط متنوع الاستخدام سكني، وسكني تجاري، واستثماري، وكذلك بموقعه الفريد المرتبط بمجموعة من الطرق الشريانية

وقال المهندس عبدالهادي الرشيدي المدير العام للشركة إن المخطط يتميز بموقعه الإستراتيجي وحيث لا يبعد عن الحرم المكي سوى 4 كيلو مترات تقريبًا ويقع على طريق أم القرى المؤدي إلى الحرم، كما أنه يخترق المخطط الطريق الدائري الثالث (الطريق السريع الأول المرتبط بمنطقة الحرم مباشرة) وأيضًا يقع على طريق مكة جدة القديم.

وأضاف المهندس الرشيدي بأنه تم البناء على العديد من الأراضي بالمخطط وهي مأهولة بالسكان وبه كافة الخدمات، مشيرًا إلى أنه يضم شوارع داخلية (15مترًا ،20 مترًا، 25 مترًا، 30 مترًا، 50 مترًا) وتبلغ متوسط مساحات القطع بين 500 م2 الى 1000 م2، لافتًا إلى أن نظام البناء الداخلي عمائر 4 أدوار وملحق أما على الشوارع الرئيسة والارتفاعات فهي وفق نظام المحاور 8، 10، 12 دورًا. وأن نسبة البناء 65% في الدور الأرضي و75 % في الأدوار المتكررة.

ويأتي طرح القطع المحددة في هذا المخطط التي قد تصل 600 قطعة أرض، متنوعة الاستخدام من سكنية وتجارية وخدمية في أنحاء متفرقة من المخطط، في وقت يشهد فيه السوق العقاري أول وأهم مراحل النضج، التي تمثلت ببرامج دعم حكومي هامة للأفراد والمطورين العقاريين، إضافة إلى أن المخطط في الأساس يقع في أهم مناطق النمو الاستثماري العقاري، ويتميز أيضًا بأنه مخطط متنوع الاستخدام سكني، وسكني تجاري، واستثماري، وكذلك بموقعه الفريد المرتبط بمجموعة من الطرق الشريانية

وقال المهندس عبدالهادي الرشيدي المدير العام للشركة إن المخطط يتميز بموقعه الإستراتيجي وحيث لا يبعد عن الحرم المكي سوى 4 كيلو مترات تقريبًا ويقع على طريق أم القرى المؤدي إلى الحرم، كما أنه يخترق المخطط الطريق الدائري الثالث (الطريق السريع الأول المرتبط بمنطقة الحرم مباشرة) وأيضًا يقع على طريق مكة جدة القديم.

وأضاف المهندس الرشيدي بأنه تم البناء على العديد من الأراضي بالمخطط وهي مأهولة بالسكان وبه كافة الخدمات، مشيرًا إلى أنه يضم شوارع داخلية (15مترًا ،20 مترًا، 25 مترًا، 30 مترًا، 50 مترًا) وتبلغ متوسط مساحات القطع بين 500 م2 الى 1000 م2، لافتًا إلى أن نظام البناء الداخلي عمائر 4 أدوار وملحق أما على الشوارع الرئيسة والارتفاعات فهي وفق نظام المحاور 8، 10، 12 دورًا. وأن نسبة البناء 65% في الدور الأرضي و75 % في الأدوار المتكررة. مشيراً إلى أن المخطط تتوافر فيه جميع الخدمات من: كهرباء، ماء، هاتف، صرف صحي، سفلتة وإنارة.

إضافة إلى أن المخطط في الأساس يقع في أهم مناطق النمو الاستثماري العقاري، ويتميز أيضاً بأنه مخطط، سكني وسكني تجاري، استثماري، وبموقعه الفريد المرتبط بمجموعة من الطرق الشريانية. وقال المدير العام للشركة المهندس عبدالهادي الرشيدي إن المخطط يتميز بموقعه الاستراتيجي، إذ لا يبعد عن الحرم المكي الشريف سوى 4 كيلومترات تقريباً، ويقع على طريق أم القرى المؤدي إلى الحرم، كما أنه يخترق المخطط الطريق الدائري الثالث (الطريق السريع الأول المرتبط بمنطقة الحرم مباشرة)، وأيضاً يقع على طريق مكة جدة القديم

وأوضح أيضاً أن المخطط تحيط به الأحياء الراقية والمراكز التجارية والخدمية والشوارع التجارية المعروفة مثل شارع الستين وشارع أم القرى وطريق الملك عبدالعزيز الموازي وقربه من محطة قطار الحرمين الرئيسة ومقابل مخطط ربوة مكة وإسكان مكة.

وأضاف المهندس الرشيدي أنه تم البناء على العديد من الأراضي بالمخطط، وهي مأهولة بالسكان وبه الخدمات كافة، مشيراً إلى أنه يضم شوارع داخلية فسيحة (15متراً ،20متراً، 25متراً، 30متراً، 50متراً) وتبلغ متوسط مساحات القطع بين 500م2 إلى 1000م2، لافتاً إلى أن نظام البناء الداخلي عمائر 4 أدوار وملحق، أما على الشوارع الرئيسة والارتفاعات فهي وفق نظام المحاور 8، 10، 12 دوراً. وأن نسبة البناء تقدر بحوالى 65 في المئة في الدور الأرضي و75 في المئة في الأدوار المتكررة، مشيراً إلى أن المخطط تتوافر فيه جميع الخدمات من: كهرباء، ماء، هاتف، صرف صحي وسفلته وإنارة.وبين أن المخطط فيه مرافق خدمية من مساجد مدارس مراكز تجارية، مستوصف، مرافق حكومية، مواقف سيارات. واعتبر أن الطرح للمخطط يأتي تلبية لطلبات كثير من المستثمرين والأفراد الراغبين في الاستفادة من السكن

تتنوع القطع المطروحة بين الاستخدام السكني والتجاري والخدمي.

وقال المهندس عبدالهادي الرشيدي المدير العام للشركة إن المخطط يتميز بموقعه الاستراتيجي، حيث لا يبعد عن الحرم المكي الشريف، سوى 4 كيلومترات تقريبا، ويقع على طريق أم القرى المؤدي للحرم، كما أنه يخترق الطريق الدائري الثالث «الطريق السريع الأول المرتبط بمنطقة الحرم مباشرة» وأيضا يقع على طريق مكة المكرمة/جدة القديم.، وتحيط به الأحياء الراقية والمراكز التجارية والخدمية.

وأضاف أنه تم البناء على العديد من الأراضي بالمخطط وهي مأهولة بالسكان وبه كافة الخدمات والمرافق والسفلتة.ويلبي المخطط طلبات المستثمرين والأفراد الراغبين في السكن. تراوح مساحات القطع بين 500 إلى 1000م2. ونظام البناء عمائر 4 أدوار وملحق. أما على الشوارع الرئيسية فالارتفاعات وفق نظام المحاور 8، 10، 12 دورا. ونسبة البناء 65% للدور الأرضي و75% في الأدوار المتكررة

وبدأ المزاد الذي شهدته جدة ويستمر ليومين، بـ3 آلاف ريال، حيث جرى المزاد على أول قطعتين سكنيتين معا، بمساحة 1145 مترا، والتي بلغ سعر مترها 5600 ريال، بإجمالي 6.4 ملايين ريال، وبيعت 4 قطع تجارية واستثمارية، و4 قطع أخرى بمساحة 2300 متر مربع، بمبلغ 15.4 مليون ريال.

وأوضح مدير عام الشركة المهندس عبدالهادي الرشيد لـ»مكة» أن المخطط تنوع بين سكني وتجاري مخدومة ومأهولة بالسكان، ويبعد عن الحرم المكي الشريف 4 كيلو مترات، ويقع على طريق أم القرى المؤدي إلى الحرم، ويضم شوارع داخلية تتراوح مساحاتها بين 15 إلى 50 مترا، وتبلغ مساحة الأراضي سواء التجارية أو السكنية بين 500 إلى 1000 متر مربع.

وأضاف أن نظام البناء الداخلي يسمح بإنشاء عمائر من 4 أدوار وملحق، وهناك شوارع رئيسية يسمح فيها ببناء 12 دورا، كما أنه مخدوم بكافة البنى التحتية من كهرباء وماء وهاتف وصرف صحي وإنارة، مبينا أن الدفع %90 بموجب شيك من قيمة الأرض، ويتم الإفراغ الفوري بعد سداد المبلغ المتبقي بحسب مواعيد كتابة العدل.

وحول أسعار الأراضي المحيطة بالمنطقة قال الوكيل الشرعي للمخطط إنها تتراوح بين 5 إلى 6 آلاف ريال، لكن المزاد يبدأ على القطع دون تحديد للقيمة، إذ بدأ بمبلغ 3 آلاف ريال للمتر، حتى يصل إلى الأسعار المطروحة من قبل المشترين.

الجدير بالذكر أن عددا من كبار المستثمرين تواجدوا للمشاركة في المزاد كمجموعة الراجحي وشركة البنان وموسى العمران وعبدالرحمن المهيدب ومحمد المحيسني وعدد من العقاريين.

وقالت الشركة في بيان لها أمس: «إن المزاد على مشروع مخطط الحمراء الواقع في ملتقى الطريق الدائري الثالث مع طريق مكة المكرمة - جدة السريع المؤدي للحرم المكي الشريف، وعلى طريق مكة - جدة القديم، شهد إقبالا كثيفا من المستثمرين والراغبين في شراء أراضي المخطط، الذين تجاوز عددهم 2000 شخص، أتوا من مختلف مناطق السعودية»، مشيرة إلى أن سيدات الأعمال ومستثمرات سجلن حضورا لافتا، في الوقت الذي خصصت فيه «عقارات» لهن قاعة منفصلة ومتصلة إلكترونيا بمنصة المزاد، الأمر الذي أسهم بمشاركتهن بفعالية.

وكانت شركة عقارات قد أعلنت في وقت سابق عن طرح 600 قطعة أرض للبيع في المزاد العلني، الذي يأتي ضمن سياق خطط الشركة في تقديم مشروعات تساهم في زيادة العرض أمام المستثمرين والراغبين في امتلاك أرض في العاصمة المقدسة، في الوقت الذي عرف فيه عن مكة المكرمة تنامي الطلب المتواصل على الفرص الإسكانية والاستثمارية والتجارية فيها.

وقال المهندس عبد الهادي الرشيدي المدير العام لشركة عقارات للتطوير والتنمية: «إن إجراءات المزاد تمت بالدقة والتنظيم، حيث عملت الشركة وفق آلية عمل تعتمد أسلوب العمل الجماعي كفريق عمل واحد، وفق مهام محددة بدقة لكل فرد من منسوبي الشركة، والجهات الخارجية المتعاقد معها، حيث سبق تنظيم المزاد إجراءات مكثفة للإعداد له، ومنها ما يجري أمام الجهات الرسمية والجهات الخاصة»

وأضاف: «قامت الشركة بإجراء المزاد على المخطط وفق 3 أنواع من المبيعات؛ النوع الأول: بلوكات كاملة، والنوع الثاني: أجزاء من البلوكات كنصف بلوك مثلا، والنوع الثالث: طرح قطع مفردة، وجاءت سياسة الطرح تلك تلبية لرغبة الجمهور، وخاصة من المواطنين الذين يرغبون في الحصول على قطع سكنية».ولفت الرشيدي إلى أنه رغم كبر رقم المبيعات نسبيا، فإن الأسعار كانت معقولة جدا، مقارنة بالأسعار في المخططات المجاورة، وهذا ما يفسر سر الإقبال الكبير على المزاد، رغم أن الظروف الجوية في اليوم الثاني للمزاد في مكة المكرمة وقفت عائقا أمام تدفق المزيد من الحضور من مواطني مكة المكرمة.

وشدد على أن حجم المبيعات يعكس قوة السوق العقارية ومدى إقبال الاستثمارات الوطنية على الاستثمار داخل البلاد، متى ما وجد الفرص الاستثمارية المناسبة، والبيئة النظامية التي تزداد كل يوم مرونة وإحكاما، خصوصا في الجانب العقاري الذي شهد في السنوات الأخيرة طفرة قانونية بصدور كثير من الأنظمة العقارية.وشدد المهندس عبد الهادي الرشيدي المدير العام لشركة عقارات للتطوير والتنمية، على أن نجاح بيع المخطط لم يكن وليد صدفة أو ظروف عابرة، وإنما يأتي بفعل عوامل عدة ضمن سياسة محكمة تنتهجها الشركة، تبدأ من حسن اختيار مواقع المشروعات، ومرورا بطريقة تخطيطها وتطويرها بتنفيذ بنى تحتية متكاملة وتقسيم قطع الأراضي بمساحات مناسبة، وتخصيص جزء منها للخدمات والمرافق العامة.

وقال: «كنا أمام مخطط مثالي لا يحتاج من يسكن فيه للخروج منه للبحث عن الخدمات أو المرافق، ثم يأتي في الأخير نجاح عملية البيع تتويجا لتلك الجهود الكبيرة التي تبذلها الشركة كنتيجة منطقية ومتوقعة لتلك المقدمات من الأفكار والجهود».وذكر الرشيدي أن طرح شركة عقارات لمخطط الحمراء، ساعد على كسر الجمود الذي تشهده السوق العقارية، وسيزيد من المعروض من المنتجات العقارية، الأمر الذي سيكون له الدور الكبير على الأقل في استقرار الأسعار وعدم تضخمها، وهذا سوف ينعكس على المواطن الذي يسعى للحصول على السكن.

وأكد أن طرح عقارات لهذا المشروع يأتي ضمن سلسلة مشروعات ستقوم الشركة بطرحها تباعا خلال السنوات المقبلة ابتداء من العام المقبل، وتتوزع هذه المشروعات على مناطق مختلفة من البلاد في مكة المكرمة، والمدينة المنورة، ومدينة الرياض، ومدينة جدة، ومدينة الطائف.

وقالت الشركة في بيان لها بعد إكمال بيع المزاد: إن المزاد على مشروع مخطط الحمراء الواقع في ملتقى الطريق الدائري الثالث مع طريق مكة المكرمة - جدة السريع المؤدي للحرم المكي الشريف، وعلى طريق مكة - جدة القديم، شهد إقبالاً كثيفاً من المستثمرين والراغبين في شراء أراضي المخطط، الذين تجاوز عددهم 2000 شخص، أتوا من مختلف مناطق السعودية، مشيرة إلى أن سيدات الأعمال ومستثمرات سجلن حضوراً لافتا، في الوقت الذي خصصت فيه "عقارات" لهن قاعة منفصلة ومتصلة إلكترونياً بمنصة المزاد، الأمر الذي أسهم بمشاركتهن بفعالية. وكانت شركة "عقارات" قد أعلنت في وقت سابق عن طرح 600 قطعة أرض للبيع في المزاد العلني، الذي يأتي ضمن سياق خطط الشركة في تقديم مشروعات تساهم في زيادة العرض أمام المستثمرين والراغبين في امتلاك أرض في العاصمة المقدسة، في الوقت الذي عرف فيه عن مكة المكرمة تنامي الطلب المتواصل على الفرص الإسكانية والاستثمارية والتجارية فيها. وقال المهندس عبدالهادي الرشيدي المدير العام لشركة عقارات للتطوير والتنمية: إن إجراءات المزاد تمت بالدقة

والتنظيم، حيث عملت الشركة وفق آلية عمل تعتمد أسلوب العمل الجماعي كفريق عمل واحد، وفق مهام محددة بدقة لكل فرد من منسوبي الشركة، والجهات الخارجية المتعاقد معها، حيث سبق تنظيم المزاد إجراءات مكثفة للإعداد له، ومنها ما يجري أمام الجهات الرسمية والجهات الخاصة. وأضاف: قامت الشركة بإجراء المزاد على المخطط وفق 3 أنواع من المبيعات؛ النوع الأول: بلوكات كاملة، والنوع الثاني: أجزاء من البلوكات كنصف بلوك مثلا، والنوع الثالث: طرح قطع مفردة، وجاءت سياسة الطرح تلك تلبية لرغبة الجمهور، وخاصة من المواطنين الذين يرغبون في الحصول على قطع سكنية. ولفت الرشيدي إلى أنه رغم كبر رقم المبيعات نسبياً، فإن الأسعار كانت معقولة جداً، مقارنة بالأسعار في المخططات المجاورة، وهذا ما يفسر سر الإقبال الكبير على المزاد، رغم أن الظروف الجوية في اليوم الثاني للمزاد بمكة المكرمة وقفت عائقاً أمام تدفق المزيد من الحضور من مواطني مكة المكرمة، وشدد على أن حجم المبيعات يعكس قوة السوق العقارية ومدى إقبال الاستثمارات الوطنية على الاستثمار داخل البلاد، متى ما وجد الفرص الاستثمارية المناسبة، والبيئة النظامية التي تزداد كل يوم مرونة وإحكاما، خصوصاً في الجانب العقاري الذي شهد في السنوات الأخيرة طفرة قانونية بصدور كثير من الأنظمة العقارية.

وشدد المهندس عبدالهادي الرشيدي المدير العام لشركة "عقارات" للتطوير والتنمية، على أن نجاح بيع المخطط لم يكن وليد صدفة أو ظروف عابرة، وإنما يأتي بفعل عوامل عدة ضمن سياسة محكمة تنتهجها الشركة، تبدأ من حسن اختيار مواقع المشروعات، ومروراً بطريقة تخطيطها وتطويرها بتنفيذ بنى تحتية متكاملة وتقسيم قطع الأراضي بمساحات مناسبة، وتخصيص جزء منها للخدمات والمرافق العامة؛ وقال: كنا أمام مخطط مثالي لا يحتاج من يسكن فيه للخروج منه للبحث عن الخدمات أو المرافق، ثم يأتي في الأخير نجاح عملية البيع تتويجاً لتلك الجهود الكبيرة التي تبذلها الشركة كنتيجة منطقية ومتوقعة لتلك المقدمات من الأفكار والجهود. وذكر الرشيدي أن طرح شركة "عقارات" لمخطط الحمراء، ساعد على كسر الجمود الذي تشهده السوق العقارية، وسيزيد من المعروض من المنتجات العقارية، الأمر الذي سيكون له الدور الكبير على الأقل في استقرار الأسعار وعدم تضخمها، وهذا سوف ينعكس على المواطن الذي يسعى للحصول على السكن، وأكد أن طرح "عقارات" لهذا المشروع يأتي ضمن سلسلة مشروعات ستقوم الشركة بطرحها تباعا خلال السنوات المقبلة، ابتداءً من العام المقبل، وتتوزع هذه المشروعات على مناطق مختلفة من البلاد في مكة المكرمة، والمدينة المنورة، والرياض، ومدينة جدة، والطائف بإذن الله.

وتميز المزاد بسلاسة إجراءات الحضور والمشاركة والبيع, نظرا لآلية العمل والتخطيط المنظم المسبق الذي اتخذته الشركة، وذلك وفق ثلاث تقسيمات من مبيعات المخطط, هي «بلوكات كاملة» و أجزاء من البلوكات كنصف بلوك مثلا, وطرح قطع مفردة تلبية لرغبة الجمهور الذين يرغبون في الحصول على قطع سكنية. وقال المهندس عبد الهادي الرشيدي المدير العام لشركة عقارات للتطوير والتنمية : أن قيمة مبيعات المشروع اثنان مليار ريال بأسعار معقولة ساهمت في الإقبال على المزاد.كما أن حجم المبيعات يعد مؤشراً على قوة السوق العقاري ومدى الإقبال على الاستثمار داخل المملكة متى ما وجدت الفرص الاستثمارية المناسبة والأنظمة التي تساهم في تهيئة بيئة مناسبة للاستثمار.وأضاف :أن النجاح لم يكن وليد صدفة أو ظروف عابرة، وإنما يأتي بفعل عدة عوامل ضمن سياسة محكمة تنتهجها الشركة تبدأ من حسن اختيار مواقع المشاريع ومروراً بطريقة تخطيطها وتطويرها بتنفيذ بنى تحتية متكاملة وتقسيم قطع الأراضي بمساحات مناسبة, وتخصيص جزء منها للخدمات والمرافق العامة، لإنشاء مخطط مثالي يتضمن كل الخدمات أو المرافق الذي يحتاجها ساكن المشروع. وسوف يساعد على كسر الجمود الذي تشهده السوق العقارية في مكة المكرمة وباقي مناطق المملكة و يزيد كذلك من المنتجات العقارية في السوق, ما يساهم في استقرار الأسعار وعدم تضخمها وهذا سوف ينعكس على المواطن الذي يسعى للحصول على السكن. وفي الختام أكد أن طرح هذا المشروع يأتي ضمن سلسلة مشاريع سوف تقوم الشركة بطرحها تباعاً خلال السنوات القادمة, ابتداء من العام الميلادي 2015م، وتتوزع على مناطق مختلفة من المملكة في مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض وجدة والطائف.

وكان هناك حضور ملفت للسيدات اللاتي خصص لهن قاعة منفصلة وفي ذات الوقت متصلة إلكترونيا بمنصة المزاد بدرجة جعلنهن يشاركن في المزاد بفاعلية.وقد تميزت إجراءات المزاد بالدقة والتنظيم الذي قل إن تحظى فيه المزادات في العادة ويرجع ذلك لآلية عمل الشركة التي تعتمد أسلوب العمل الجماعي كفريق عمل واحد، وفق مهام محددة بدقة لكل فرد من منسوبي الشركة، والجهات الخارجية المتعاقد معها، حيث أن تنظيم المزاد تسبقه إجراءات مكثفة للإعداد له ومنها ما يتم أمام الجهات الرسمية والجهات الخاصة.وقد قامت الشركة بإجراء المزاد على المخطط وفق ثلاث أنواع من المبيعات النوع الأول: بلوكات كاملة والنوع الثاني: أجزاء من البلوكات كنصف بلوك مثلا والنوع الثالث: طرح قطع مفردة وكان في سياسة الطرح هذا تلبية لرغبة الجمهور وخاصة من المواطنين الذين يرغبون في الحصول على قطع سكنية.وعن قيمة مبيعات المشروع ذكر أنها حوالي 2 مليار ريال، ورغم كبر رقم المبيعات نسبياً إلا أن الأسعار كانت معقولة جداً مقارنة بالأسعار في المخططات المجاورة، وهذا ما يفسر سر الإقبال الكبير على المزاد رغم أن الظروف الجوية في اليوم الثاني للمزاد في مكة المكرمة وقفت عائقا أمام تدفق المزيد من الحضور من مواطني مكة المكرمة. وهذا من جهة ومن جهة أخرى فإن حجم المبيعات يعد مؤشراً على قوة السوق العقاري ومدى إقبال الرأسمال الوطني على الاستثمار داخل المملكة متى ما وجد الفرص الاستثمارية المناسبة، والبيئة النظامية التي تزداد كل يوما مرونا وإحكاما خصوصا في الجانب العقاري الذي شهد في السنوات الأخيرة طفرة قانونية بصدور كثير من الأنظمة العقارية.وعن سر هذا النجاح الذي حظي به بيع المشروع ذكر م/الرشيدي أن ذلك النجاح لم يكن وليد صدفة أو ظروف عابرة، وإنما يأتي بفعل عدة عوامل ضمن سياسة محكمة تنتهجها الشركة تبدأ من حسن اختيار مواقع المشاريع ومروراً بطريقة تخطيطها وتطويرها بتنفيذ بنى تحتية متكاملة وتقسيم قطع الأراضي بمساحات مناسبة وتخصيص جزء منها للخدمات والمرافق العامة، لنكون أمام مخطط مثالي لا يحتاج من يسكن فيها للخروج منه للبحث عن الخدمات أو المرافق، ثم يأتي في الأخير نجاح عملية البيع تتويجاً لتلك الجهود الكبيرة التي تبذلها الشركة كنتيجة منطقية ومتوقعة لتلك المقدمات من الأفكار والجهود.وذكر الرشيدي أن طرح شركة عقارات لمخطط الحمراء سوف يساعد على كسر الجمود الذي تشهده السوق العقارية في مكة المكرمة وباقي مناطق المملكة وسوف يزيد من المعروض من المنتجات العقارية وهذا سوف يكون له الدور الكبير على الأقل في استقرار الأسعار وعدم تضخمها وهذا سوف ينعكس على المواطن الذي يسعى للحصول على السكن.وفي الختام أكد أن طرح عقارات لهذا المشروع يأتي ضمن سلسلة مشاريع سوف تقوم الشركة بطرحها تباعاً خلال السنوات القادمة ابتداء من العام الميلادي القادم 2015م، وتتوزع هذه المشاريع على مناطق مختلفة من المملكة في مكة المكرمة والمدينة المنورة ومدينة الرياض ومدينة جدة ومدينة الطائف.

جاء هذه الحضور دليل على قوة المنافسة للحصول على قطع اراضي في هذا المكان والشركة اقامت حلقات ومزادات منذ مايقارب من عشرين عاما جمعت مابين مزادات مختلفة فهناك مزادات مفتوحة بالتسعيرة وهناك اخرى بالمنافسة على السعر المتعارف عليه واوضح ان قيمة المزاد بلغ 2 مليار سعودي لكامل القطع المعروضة والمشار اليها وهذا سوف ينمي قطاع الاستثمار في الإسكان والمخطط مطروح ومتعارف عليه من قديم وقد اتممنا ولله الحمد بيع كامل القطع .من جانبه اشار الاستاذ فهد راشد العنزي احد الحاضرين عن نظرته التي انطبعت حول اللقاء للمزاد المطروح حيث اعجب بطريقة التنظيم والتسويق وللإدارة جهد كبير في انجاح هذا اللقائفي اختيار الموقع والفتررة المقررة لها لجمع المستثمرين والتي ساعدت لجمع المستثمرين وساهمت كسبب رئيسي في انجاحه وقد وصلت لنسبة 90% في رأي الشخصي اضافة الى حضور عدد هائل من المستثمرين والتجار من معظم انحاء المملكة للاستثمار في اطهر بقعة العاصمة المقدسةوأوضح رجل الأعمال وهيب السليماني ان مثل هذه المزادات تحرك وتنشط السوق العقاري للأفضل سيما ان هذا المخطط يعد من ابرز وأهم المخططات التي تحظى بها مكة المكرمة والتي ظلت متوقفة 25 عاما وبهذا تكن نظرتنا اليها ايجابية للمستقبل القريب مؤكدا ان مكة المكرمة ليست مقياس على ذلك من مواقع المملكة وفي هذا رد صريح وواضح لمن يزعم ويشكك في هبوط العقار داخل مدينة مكة المكرمة مستشهد بذلك بكل تلك المشاريع المنوما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين لخدمة ضيوف الرحمن على مدار العامالجدير بالذكر ان المخطط يتميز بموقعه الاستراتيجي وحيث لا يبعد عن الحرم المكي الشريف سوى 4 كيلو متر تقريباً ويقع على طريق ام القرى المؤدي الى الحرم، كما انه يخترق المخطط الطريق الدائري الثالث (الطريق السريع الأول المرتبط بمنطقة الحرم مباشرة) وأيضا يقع على طريق مكة جدة القديم.والمخطط تحيط به الاحياء الراقية والمراكز التجارية والخدمية والشوارع التجارية المعروفة مثل شارع الستين وشارع أم القرى وطريق الملك عبد العزيز الموازي وقربه من محطة قطار الحرمين الرئيسة ومقابل مخطط ربوة مكة وإسكان مكة.ويضم شوارع داخلية فسيحة (15متر ،20متر، 25متر، 30متر، 50متر) وتبلغ متوسط مساحات القطع بين 500 م2 الى 1000 م2، نظام البناء الداخلي عمائر 4 أدوار وملحق اما على الشوارع الرئيسية والارتفاعات فهي وفق نظام المحاور 8، 10، 12 دور. وان نسبة البناء تقدر بحوالي 65% في الدور الأرضي و75 % في الأدوار المتكررة، وتتوفر فيه جميع الخدمات من: كهرباء، ماء، هاتف، صرف صحي وسفلته وانارة.

تتنوع القطع المطروحة بين الاستخدام السكني والتجاري والخدمي.وقال المهندس عبدالهادي الرشيدي المدير العام للشركة إن المخطط يتميز بموقعه الاستراتيجي، حيث لا يبعد عن الحرم المكي الشريف، سوى 4 كيلومترات تقريبا، ويقع على طريق أم القرى المؤدي للحرم، كما أنه يخترق الطريق الدائري الثالث «الطريق السريع الأول المرتبط بمنطقة الحرم مباشرة» وأيضا يقع على طريق مكة المكرمة/جدة القديم.، وتحيط به الأحياء الراقية والمراكز التجارية والخدمية.وأضاف أنه تم البناء على العديد من الأراضي بالمخطط وهي مأهولة بالسكان وبه كافة الخدمات والمرافق والسفلتة.ويلبي المخطط طلبات المستثمرين والأفراد الراغبين في السكن. تراوح مساحات القطع بين 500 إلى 1000م2. ونظام البناء عمائر 4 أدوار وملحق. أما على الشوارع الرئيسية فالارتفاعات وفق نظام المحاور 8، 10، 12 دورا. ونسبة البناء 65% للدور الأرضي و75% في الأدوار المتكررة.

وياتي طرح القطع المحدده في هذا المخطط التي قد تصل 600 قطعه ارض، متنوعه الاستخدام من سكنيه وتجاريه وخدميه في انحاء متفرقه من المخطط، في وقت يشهد فيه السوق العقاري اول واهم مراحل النضج، التي تمثلت ببرامج دعم حكومي هامه للافراد والمطورين العقاريين، اضافه الي ان المخطط في الاساس يقع في اهم مناطق النمو الاستثماري العقاري، ويتميز ايضًا بانه مخطط متنوع الاستخدام سكني، وسكني تجاري، واستثماري، وكذلك بموقعه الفريد المرتبط بمجموعه من الطرق الشريانيه. وقال المهندس عبدالهادي الرشيدي المدير العام للشركه ان المخطط يتميز بموقعه الاستراتيجي وحيث لا يبعد عن الحرم المكي سوي 4 كيلو مترات تقريبًا ويقع علي طريق ام القري المؤدي الي الحرم، كما انه يخترق المخطط الطريق الدائري الثالث (الطريق السريع الاول المرتبط بمنطقه الحرم مباشره) وايضًا يقع علي طريق مكه جده القديم. واضاف المهندس الرشيدي بانه تم البناء علي العديد من الاراضي بالمخطط وهي ماهوله بالسكان وبه كافه الخدمات، مشيرًا الي انه يضم شوارع داخليه (15مترًا ،20 مترًا، 25 مترًا، 30 مترًا، 50 مترًا) وتبلغ متوسط مساحات القطع بين 500 م2 الي 1000 م2، لافتًا الي ان نظام البناء الداخلي عمائر 4 ادوار وملحق اما علي الشوارع الرئيسه والارتفاعات فهي وفق نظام المحاور 8، 10، 12 دورًا. وان نسبه البناء 65% في الدور الارضي و75 % في الادوار المتكرره.

وبدأ المزاد الذي شهدته جدة ويستمر ليومين، بـ3 آلاف ريال، حيث جرى المزاد على أول قطعتين سكنيتين معا، بمساحة 1145 مترا، والتي بلغ سعر مترها 5600 ريال، بإجمالي 6.4 ملايين ريال، وبيعت 4 قطع تجارية واستثمارية، و4 قطع أخرى بمساحة 2300 متر مربع، بمبلغ 15.4 مليون ريال.وأوضح مدير عام الشركة المهندس عبدالهادي الرشيد لـ»مكة» أن المخطط تنوع بين سكني وتجاري مخدومة ومأهولة بالسكان، ويبعد عن الحرم المكي الشريف 4 كيلو مترات، ويقع على طريق أم القرى المؤدي إلى الحرم، ويضم شوارع داخلية تتراوح مساحاتها بين 15 إلى 50 مترا، وتبلغ مساحة الأراضي سواء التجارية أو السكنية بين 500 إلى 1000 متر مربع.وأضاف أن نظام البناء الداخلي يسمح بإنشاء عمائر من 4 أدوار وملحق، وهناك شوارع رئيسية يسمح فيها ببناء 12 دورا، كما أنه مخدوم بكافة البنى التحتية من كهرباء وماء وهاتف وصرف صحي وإنارة، مبينا أن الدفع %90 بموجب شيك من قيمة الأرض، ويتم الإفراغ الفوري بعد سداد المبلغ المتبقي بحسب مواعيد كتابة العدل.وحول أسعار الأراضي المحيطة بالمنطقة قال الوكيل الشرعي للمخطط إنها تتراوح بين 5 إلى 6 آلاف ريال، لكن المزاد يبدأ على القطع دون تحديد للقيمة، إذ بدأ بمبلغ 3 آلاف ريال للمتر، حتى يصل إلى الأسعار المطروحة من قبل المشترين.الجدير بالذكر أن عددا من كبار المستثمرين تواجدوا للمشاركة في المزاد كمجموعة الراجحي وشركة البنان وموسى العمران وعبدالرحمن المهيدب ومحمد المحيسني وعدد من العقاريين.

وهذا الامر يوضح مدى اهمية القوة الإقتصادية داخل المملكة والاقبال الكبير على طلب الأراضي والإسكان خاصة في مكة المكرمة ونحن خبراء في هذا المجال فيما يخص التطوير العقاري للاراضيتوقعنا ذلك رغم وجود من يدعي ان هناك أزمة عقارية وأزمة إقتصادية جاء هذه الحضور دليل على قوة المنافسة للحصول على قطع اراضي في هذا المكان والشركة اقامت حلقات ومزادات منذ مايقارب من عشرين عاما جمعت مابين مزادات مختلفة فهناك مزادات مفتوحة بالتسعيرة وهناك اخرى بالمنافسة على السعر المتعارف عليه

واوضح ان قيمة المزاد بلغ 2 مليار سعودي لكامل القطع المعروضة والمشار اليها وهذا سوف ينمي قطاع الاستثمار في الإسكان والمخطط مطروح ومتعارف عليه من قديم وقد اتممنا ولله الحمد بيع كامل القطع . من جانبه اشار الاستاذ فهد راشد العنزي احد الحاضرين عن نظرته التي انطبعت حول اللقاء للمزاد المطروح حيث اعجب بطريقة التنظيم والتسويق وللإدارة جهد كبير في انجاح هذا اللقائفي اختيار الموقع والفتررة المقررة لها لجمع المستثمرين والتي ساعدت لجمع المستثمرين وساهمت كسبب رئيسي في انجاحه وقد وصلت لنسبة 90% في رأي الشخصي اضافة الى حضور عدد هائل من المستثمرين والتجار من معظم انحاء المملكة للاستثمار في اطهر بقعة العاصمة المقدسة وأوضح رجل الأعمال وهيب السليماني ان مثل هذه المزادات تحرك وتنشط السوق العقاري للأفضل سيما ان هذا المخطط يعد من ابرز وأهم المخططات التي تحظى بها مكة المكرمة والتي ظلت متوقفة 25 عاما وبهذا تكن نظرتنا اليها ايجابية للمستقبل القريب مؤكدا ان مكة المكرمة ليست مقياس على ذلك من مواقع المملكة وفي هذا رد صريح وواضح لمن يزعم ويشكك في هبوط